Oncology Care

التصوير بالإصدار البوزيتروني (بيت سكان): 700 دولار

تصوير البروستات بالاصدار البوزيتروني (بيت سكان): 1700 دولار

تصوير كامل الجسم بالرنين المغناطيسي (3 تيسلا): 900 دولار

الجراحة بالأشعة: 4500 دولار

العلاج الإشعاعي (يبدأ من): 4000 دولار

العلاج باليود المشع (يبدأ من): 3500 دولار

الفحص الدوري (يبدأ من): 900 دولار

علاج سرطان البروستات بالطب النووي: 9000 دولار

علاج سرطان البروستات المتقدم بالطب النووي (يبدأ من): 16000 دولار

جراحة المخ والأعصاب (تبدأ من): 15000 دولار

جراحة سرطان الثدي (تبدأ من): 8000 دولار

تصوير أورام الأطفال (يبدأ من): 2500 دولار

حظر الصبغة الحمراء 3 من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية: ما تحتاج إلى معرفته

في يناير 2025، أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) عن حظر صبغة الطعام الحمراء رقم 3 (المعروفة أيضًا باسم الإريثروسين أو FD&C Red No. 3) في الأطعمة والأدوية المبتلعة، مشيرة إلى دراسات تربط الصبغة بالإصابة بالسرطان لدى الحيوانات.
يتماشى هذا القرار مع العديد من الدول الأخرى التي قامت بالفعل بحظر استخدام هذه الصبغة الصناعية.

 

ما هي الصبغة الحمراء رقم 3؟

اللون الأحمر رقم 3 هو مضاف لوني صناعي مشتق من البترول، ويستخدم بشكل شائع لمنح المنتجات لونًا أحمر زاهيًا.
توجد هذه الصبغة بكثرة في الحلويات، والمخبوزات، وبعض الأدوية.

 

المخاوف الصحية والإجراءات التنظيمية

أظهرت الأبحاث التي أجريت في الثمانينات أن الجرعات العالية من الصبغة الحمراء رقم 3 تسببت في الإصابة بالسرطان لدى ذكور الفئران، مما دفع إدارة الغذاء والدواء الأمريكية إلى حظر استخدامها في مستحضرات التجميل والأدوية الموضعية في عام 1990.
ومع ذلك، استمر استخدامها في الأطعمة والأدوية التي يتم تناولها حتى صدور الحظر الأخير.

جاء قرار إدارة الغذاء والدواء الأخير بسحب ترخيص استخدام الصبغة الحمراء رقم 3 في الأطعمة والأدوية المبتلعة استنادًا إلى بند ديلاني، الذي يحظر استخدام أي مضاف غذائي ثبت أنه يسبب السرطان لدى البشر أو الحيوانات.
وقد حددت الإدارة موعدًا نهائيًا حتى 15 يناير 2027 للشركات المصنعة لإعادة صياغة المنتجات الغذائية، وحتى 18 يناير 2028 للأدوية المبتلعة للامتثال للوائح الجديدة.

 

المنظور العالمي والبدائل الطبيعية

قبل الحظر الأخير من إدارة الغذاء والدواء، تم بالفعل حظر استخدام الصبغة الحمراء رقم 3 في عدة دول مثل أستراليا واليابان ودول الاتحاد الأوروبي بسبب المخاوف الصحية.

واستجابة لهذه التغيرات التنظيمية والمخاطر الصحية المتزايدة، تتجه العديد من الشركات المصنعة إلى استخدام بدائل طبيعية للألوان.
تشمل البدائل الطبيعية مساحيق البنجر والكركم، والتي توفر خيارات أكثر أمانًا، لكنها قد تواجه تحديات فيما يتعلق بالثبات، والوضوح، والتكلفة.

 

الخاتمة

يمثل حظر الصبغة الحمراء رقم 3 خطوة مهمة نحو تعزيز سلامة المستهلكين، ويتماشى مع المعايير الدولية.
ومع تكيف الصناعات الغذائية والصيدلانية مع هذه التغييرات، يُنصح المستهلكون بالبقاء على اطلاع واختيار المنتجات التي تعتمد على الألوان الطبيعية.

للحصول على خيارات علاج مخصصة في إسطنبول، تواصل معنا اليوم!