التصوير بالإصدار البوزيتروني (بيت سكان): 700 دولار
تصوير البروستات بالاصدار البوزيتروني (بيت سكان): 1700 دولار
تصوير كامل الجسم بالرنين المغناطيسي (3 تيسلا): 900 دولار
الجراحة بالأشعة: 4500 دولار
العلاج الإشعاعي (يبدأ من): 4000 دولار
العلاج باليود المشع (يبدأ من): 3500 دولار
الفحص الدوري (يبدأ من): 900 دولار
علاج سرطان البروستات بالطب النووي: 9000 دولار
علاج سرطان البروستات المتقدم بالطب النووي (يبدأ من): 16000 دولار
جراحة المخ والأعصاب (تبدأ من): 15000 دولار
جراحة سرطان الثدي (تبدأ من): 8000 دولار
تصوير أورام الأطفال (يبدأ من): 2500 دولار
التصوير بالإصدار البوزيتروني (بيت سكان): 700 دولار
تصوير البروستات بالاصدار البوزيتروني (بيت سكان): 1700 دولار
تصوير كامل الجسم بالرنين المغناطيسي (3 تيسلا): 900 دولار
الجراحة بالأشعة: 4500 دولار
العلاج الإشعاعي (يبدأ من): 4000 دولار
العلاج باليود المشع (يبدأ من): 3500 دولار
الفحص الدوري (يبدأ من): 900 دولار
علاج سرطان البروستات بالطب النووي: 9000 دولار
علاج سرطان البروستات المتقدم بالطب النووي (يبدأ من): 16000 دولار
جراحة المخ والأعصاب (تبدأ من): 15000 دولار
جراحة سرطان الثدي (تبدأ من): 8000 دولار
تصوير أورام الأطفال (يبدأ من): 2500 دولار
يُعد سرطان البنكرياس من أكثر أنواع السرطان عدوانية وصعوبة في العلاج، نظرًا لتشخيصه المتأخر غالبًا وسرعة تطوره. ورغم أن الجراحة تظل الخيار العلاجي الوحيد المحتمل للشفاء، فإن معظم المرضى لا يكونون مرشحين للجراحة عند اكتشاف المرض. في هذه الحالات، يلعب العلاج الجهازي دورًا أساسيًا في السيطرة على المرض، إطالة العمر، وتحسين جودة الحياة.
العلاج الجهازي هو علاج يصل إلى جميع أنحاء الجسم عبر مجرى الدم، ويستهدف الخلايا السرطانية أينما كانت. وعلى عكس العلاجات الموضعية مثل الجراحة أو العلاج الإشعاعي، فإن العلاج الجهازي يهدف إلى التحكم في السرطان الذي انتشر خارج البنكرياس.
أبرز أنواع العلاج الجهازي لسرطان البنكرياس تشمل:
العلاج الكيميائي
العلاج الموجَّه (الاستهدافي)
العلاج المناعي
العلاجات المشتركة
يوصف العلاج الجهازي في عدة حالات، منها:
السرطان الموضعي المتقدم: عندما لا يمكن استئصال الورم جراحيًا لكنه لم ينتشر بشكل واسع.
السرطان النقيلي: عندما ينتقل الورم إلى أعضاء بعيدة مثل الكبد أو الرئتين.
العلاج المساعد (Adjuvant): بعد الجراحة لتدمير الخلايا السرطانية المجهرية وتقليل خطر عودة المرض.
العلاج المساعد الجديد (Neoadjuvant): قبل الجراحة لتصغير الورم وزيادة فرص الاستئصال الكامل.
العلاج التلطيفي: لتخفيف الأعراض وتحسين جودة الحياة في المراحل المتقدمة.
يُعد العلاج الكيميائي العمود الفقري للعلاج الجهازي. من أشهر الأنظمة العلاجية: FOLFIRINOX (مزيج من أربعة أدوية) أو أنظمة تعتمد على الجمسيتابين. ويساعد العلاج الكيميائي في:
إبطاء تقدم المرض
تحسين معدلات البقاء على قيد الحياة
تقليل الأعراض المرتبطة بالورم
يستفيد بعض المرضى من أدوية تستهدف تغيرات جينية محددة في الخلايا السرطانية. على سبيل المثال، قد تكون مثبطات PARP فعالة لدى المرضى الذين لديهم طفرات في جينات BRCA.
رغم أنه ليس معيارًا لجميع مرضى سرطان البنكرياس بعد، فإن العلاج المناعي أظهر نتائج واعدة، خصوصًا عند وجود مؤشرات حيوية مثل MSI-high (عدم استقرار ميكروساتليتي مرتفع).
يتم حاليًا دراسة دمج العلاج الكيميائي مع العلاج المناعي أو العلاج الموجَّه، مما قد يعزز فعالية العلاج.
إطالة العمر: حتى إن لم يكن الشفاء ممكنًا، فإن العلاج الجهازي يطيل فترة البقاء على قيد الحياة.
تخفيف الأعراض: يساعد في تقليل الألم، واليرقان، وغيرها من المضاعفات.
التحضير للجراحة: في بعض الحالات يؤدي إلى تقليص حجم الورم بما يسمح باستئصاله.
الطب الشخصي: الفحص الجيني يساعد على اختيار العلاج الأنسب لكل مريض.
قد يسبب العلاج الجهازي آثارًا جانبية مثل التعب، الغثيان، فقدان الوزن، أو انخفاض عدد كريات الدم. ومع ذلك، فإن تطور العلاجات الداعمة جعل هذه الآثار أكثر قابلية للتحمل. يُحدد قرار البدء في العلاج الجهازي وفقًا لحالة المريض العامة، ومرحلة المرض، والخصائص الجزيئية للورم.
العلاج الجهازي هو حجر الزاوية في إدارة سرطان البنكرياس، ويمنح الأمل حتى في المراحل المتقدمة. ورغم أنه لا يؤدي دائمًا إلى الشفاء، إلا أنه يساهم في إطالة الحياة، والسيطرة على الأعراض، وفي بعض الحالات قد يمهّد الطريق للجراحة. ومع تطور الأبحاث، تزداد الخيارات العلاجية فعالية وتخصصًا.
تواصل معنا