التصوير بالإصدار البوزيتروني (بيت سكان): 700 دولار
تصوير البروستات بالاصدار البوزيتروني (بيت سكان): 1700 دولار
تصوير كامل الجسم بالرنين المغناطيسي (3 تيسلا): 900 دولار
الجراحة بالأشعة: 4500 دولار
العلاج الإشعاعي (يبدأ من): 4000 دولار
العلاج باليود المشع (يبدأ من): 3500 دولار
الفحص الدوري (يبدأ من): 900 دولار
علاج سرطان البروستات بالطب النووي: 9000 دولار
علاج سرطان البروستات المتقدم بالطب النووي (يبدأ من): 16000 دولار
جراحة المخ والأعصاب (تبدأ من): 15000 دولار
جراحة سرطان الثدي (تبدأ من): 8000 دولار
تصوير أورام الأطفال (يبدأ من): 2500 دولار
التصوير بالإصدار البوزيتروني (بيت سكان): 700 دولار
تصوير البروستات بالاصدار البوزيتروني (بيت سكان): 1700 دولار
تصوير كامل الجسم بالرنين المغناطيسي (3 تيسلا): 900 دولار
الجراحة بالأشعة: 4500 دولار
العلاج الإشعاعي (يبدأ من): 4000 دولار
العلاج باليود المشع (يبدأ من): 3500 دولار
الفحص الدوري (يبدأ من): 900 دولار
علاج سرطان البروستات بالطب النووي: 9000 دولار
علاج سرطان البروستات المتقدم بالطب النووي (يبدأ من): 16000 دولار
جراحة المخ والأعصاب (تبدأ من): 15000 دولار
جراحة سرطان الثدي (تبدأ من): 8000 دولار
تصوير أورام الأطفال (يبدأ من): 2500 دولار
الورم الظهاري المتوسطي هو نوع نادر ولكنه عدواني من السرطان، تم التعرف عليه لأول مرة في أواخر القرن الثامن عشر. ومع ذلك، لم يبدأ الباحثون الطبيون في ربطه بالتعرض للأسبستوس إلا في أوائل القرن العشرين. أدى انتشار التصنيع والاستخدام الواسع للأسبستوس في البناء وبناء السفن والصناعات التحويلية إلى زيادة حالات الإصابة بهذا المرض. في الستينيات، نشر الدكتور “ج. سي. واغنر” دراسة محورية أكدت العلاقة القوية بين التعرض للأسبستوس والإصابة بالورم الظهاري المتوسطي، مما دفع العديد من الدول إلى فرض قيود تنظيمية صارمة.
لا يزال الورم الظهاري المتوسطي يمثل مشكلة صحية عالمية خطيرة، حيث يتم تشخيص ما يقرب من 30,000 حالة جديدة سنويًا. تسجل الدول الصناعية مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا أعلى معدلات الإصابة، نظرًا لاستخدام الأسبستوس في الماضي. ومع ذلك، لا تزال الدول النامية تواجه ارتفاعًا في الحالات بسبب استمرار التعرض للأسبستوس في قطاعات البناء والتصنيع. يؤثر المرض بشكل أساسي على الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا، نتيجة التعرض المهني للأسبستوس على مدى عقود قبل ظهور الأعراض.
يُعزى السبب الرئيسي للإصابة بالورم الظهاري المتوسطي إلى التعرض المطوّل للأسبستوس، وهو معدن طبيعي كان يُستخدم على نطاق واسع بسبب خصائصه المقاومة للحرارة والعزل. عند استنشاق أو ابتلاع ألياف الأسبستوس، فإنها تستقر في بطانة الرئتين أو البطن أو القلب، مما يؤدي إلى طفرات خلوية وتكوين الأورام. تشمل عوامل الخطر الأخرى ما يلي:
تختلف أعراض الورم الظهاري المتوسطي حسب نوع المرض، لكنها عادة لا تظهر إلا بعد عقود من التعرض للأسبستوس. تشمل الأعراض الشائعة:
يُعد تشخيص الورم الظهاري المتوسطي أمرًا صعبًا نظرًا لفترة كمونه الطويلة وأعراضه التي تشبه أمراضًا أخرى. تشمل طرق التشخيص:
يعتمد علاج الورم الظهاري المتوسطي على مرحلة المرض، وموقعه، والحالة الصحية العامة للمريض. تشمل الخيارات العلاجية الأكثر فاعلية ما يلي:
يُعد الورم الظهاري المتوسطي من الأمراض ذات التوقعات السيئة نظرًا لطبيعته العدوانية وتشخيصه المتأخر. يتراوح متوسط البقاء على قيد الحياة بين 12 إلى 21 شهرًا، ولكن يمكن أن تساعد الاكتشافات المبكرة والعلاجات المتقدمة في تحسين معدل البقاء على قيد الحياة. بعض المرضى يستجيبون جيدًا للعلاج ويعيشون لسنوات أطول مما كان متوقعًا.
نظرًا لأن التعرض للأسبستوس هو السبب الرئيسي للإصابة بالمرض، فإن الوقاية تلعب دورًا حاسمًا. تشمل التدابير الوقائية:
تواصل معنا